الشخصيات التاريخية البارزة في تاريخ المقاومة الجزائرية
1. الأمير عبد القادر (1807 – 1883)
المعلومات الشخصية:- مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة.
- رائد المقاومة ضد الاستعمار الفرنسي ما بين 1832 و 1847.
- يعد من كبار رجال التصوف والشعر وعلماء الدين.
2. الأمير خالد (1875 – 1936)
المعلومات الشخصية:- وُلِد في سوريا، وهو حفيد الأمير عبد القادر.
- استغل مكانته الثقافية لمواجهة السياسة الاستعمارية بعد الحرب العالمية الأولى.
- أسس جمعية الأخوة الجزائرية، إلا أن فرنسا قامت بحل حزبها ونفته إلى سوريا.
- توفي سنة 1936 في سوريا.
3. مصالي الحاج (1898 - 1974)
المعلومات الشخصية:- وُلِد في تلمسان، ويعتبر من أبرز الشخصيات السياسية في الحركة الوطنية.
- تزعم الاتجاه الاستقلالي في العشرينات، وارتبط اسمه بنجم شمال إفريقيا وحزب الشعب وحركة الانتصار.
- توفي في فرنسا سنة 1974.
4. فرحات عباس (1899- 1985)
المعلومات الشخصية:- وُلِد في جيجل.
- ينحدر من النخبة المثقفة ذات الثقافة الغربية.
- كان من دعاة سياسة الإدماج، ثم أصبح من دعاة تقرير المصير والفيدرالية مع فرنسا.
- التحق بالثورة الجزائرية سنة 1956، ورأس أول حكومة جزائرية مؤقتة في 1958.
5. عبد الحميد بن باديس (1889- 1940)
المعلومات الشخصية:- وُلِد في 5 ديسمبر 1889 بقسنطينة.
- يعتبر من أعلام الجزائر الذين واصلوا عملية الإصلاح والتعليم.
- اختصر مشروعه الإصلاحي في شعاره: "الإسلام ديننا، العربية لغتنا، الجزائر وطننا".
- أسس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين في 5 ماي 1931 وانتخب رئيسًا لها حتى وفاته في 16 أفريل 1940.
6. العربي بن مهيدي (1923- 1957)
المعلومات الشخصية:- أحد أبرز الشخصيات في تاريخ الثورة التحريرية.
- كان عضوًا في المنظمة الخاصة ومجموعة 22.
- لعب دورًا بارزًا في مسيرة الكفاح المسلح.
- قال: "ألقوا بالثورة إلى الشارع سيحتضنها الشعب".
- استشهد تحت التعذيب في ليلة 3-4 مارس 1957.
7. مصطفى بن بولعيد (1917- 1956)
المعلومات الشخصية:- وُلِد في أريس، ولاية باتنة.
- شخصية بارزة وشجاعة كانت عضوًا في المنظمة الخاصة ومجموعة 22.
- تولى الثورة في أشهرها الأولى بمنطقة الأوراس.
- أُعتقل في 11 فيفري 1955 وحكم عليه بالإعدام.
- استطاع الفرار من السجن في نوفمبر 1955.
- استشهد في 22 مارس 1956.
تعد هذه الشخصيات رموزًا للنضال والكفاح من أجل استقلال الجزائر، وقد كان لكل واحد منهم دور مؤثر في مسيرة الثورة والمقاومة ضد الاستعمار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق