📁 آخر الأخبار

تطبيق مترجم مايكروسوفت برو - تسهيل الترجمة للشركات

 مقدمة عن Microsoft Translator Pro

أعلنت مايكروسوفت عن إطلاق تطبيق "Microsoft Translator Pro"، الذي يُعد تطبيق ترجمة مصمم خصيصًا لتلبية احتياجات البيئات التجارية. يهدف هذا التطبيق إلى تسهيل التواصل بين الشركات والعملاء على مستوى عالمي من خلال توفير أدوات متقدمة.

 


 

متطلبات التشغيل

يتوفر التطبيق بشكل حصري في البداية على أجهزة أبل التي تعمل بنظام iOS، ويجب أن يكون الإصدار 15 أو أحدث لتشغيله. يمنح هذا التطبيق للمستخدمين القدرة على الترجمة الفورية للنصوص والمحادثات، مما يسهل التواصل بين الأشخاص الناطقين بلغات مختلفة.

ميزات التطبيق

يتميز "Translator Pro" بخصائص متطورة تعزز من الخصوصية وأمن البيانات، مما يجعله خيارًا مثاليًا للشركات. من بين أبرز الميزات هي عرض النصوص المترجمة في الوقت الفعلي على نفس الجهاز، مما يشجع على إقامة محادثات أكثر سلاسة وفاعلية.

كما يمكن استخدام التطبيق في وضع عدم الاتصال بالإنترنت، حيث يدعم الترجمة لعدد من اللغات مثل الإنجليزية، الإسبانية، الصينية، الفرنسية، الألمانية، الإيطالية، اليابانية، الروسية، والأوكرانية. عند الاتصال بالإنترنت، يوفر التطبيق دعمًا لمجموعة واسعة من اللغات الأخرى.

 



إدارة قوية لمديري تكنولوجيا المعلومات

يوفر التطبيق أيضًا درجة كبيرة من التحكم لمديري تكنولوجيا المعلومات داخل المؤسسات. يتمكن القائمون بإدارة تكنولوجيا المعلومات من إدارة التطبيق وسجلات المحادثات، بما في ذلك الخيارات المتعلقة بحفظ السجلات وتفعيلها أو تعطيلها. يمكنهم مراجعة السجلات وفقًا للسياسات المعمول بها في كل مؤسسة، مما يعزز من متطلبات الأمان والامتثال.

الحفاظ على الخصوصية

تضع مايكروسوفت الخصوصية كأولوية قصوى، حيث يمكن للمستخدمين تسجيل الدخول باستخدام حساباتهم المؤسسية. هذا يضمن تخزين بيانات المحادثات في بيئة سحابية آمنة عبر منصة Azure، مما يحمي المعلومات من الوصول غير المصرح به.

خلاصة حلول التطبيق:

يبدو أن "Microsoft Translator Pro" هو خطوة كبيرة نحو تحسين التواصل في البيئات التجارية، حيث يقدم ميزات متقدمة تضمن تجربة ترجمة سلسة وآمنة للشركات. مع دعم لغات متعددة وإدارة قوية من قبل تقنيي المعلومات، يسعى التطبيق لتلبية احتياجات الشركات في عالم سريع الحركة.


المستشار التربوي
المستشار التربوي
أنا شغوف بتحسين التعليم وإثراء المحتوى الإعلامي. بدأت هذا الاهتمام منذ سنوات عديدة عندما لاحظت الفجوة الكبيرة بين ما يُدرس في المدارس وما يحتاجه الطلاب لمواجهة تحديات الحياة الحديثة. لهذا السبب، قررت أن أكرس حياتي المهنية لتطوير استراتيجيات تعليمية مبتكرة وتقديم استشارات فعالة للأفراد والمؤسسات. إذا كنت تشارك نفس الاهتمام أو تحتاج إلى استشارات في مجال التعليم أو الإعلام، فلا تتردد في التواصل معي. أنا هنا لمساعدتك ودعمك في رحلتك التعليمية والإعلامية.
تعليقات