📁 آخر الأخبار

احترس: دليل شامل للطلاب حول القبول في المعاهد والجامعات في مصر

 

⚠️ عزيزي طالب الثانوية العامة والدبلومات الفنية، احترس!

👈 لا يوجد معهد عالٍ أو متوسط معترف به يقبلك بشكل مباشر. الطريق الوحيد للالتحاق بالمعاهد في مصر، سواء كان مجموعك كبيرًا أو صغيرًا، هو من خلال موقع التنسيق الإلكتروني. 

 

القبول في المعاهد والجامعات في مصر

 

👈 إذا أخبرك أي معهد بأنه يمكنه تحويلك من وزارة التعليم بعد أن تكون قد ترشحت لمعهد آخر، فهو يحاول وضع الوزارة أمام الأمر الواقع. لكن للأسف، أنت ستكون الضحية في هذه الحالة، وقد تعاني من ضغوط نفسية شديدة، وغالبًا ما ستُرفض طلباتك بعد عناء طويل.

👈 إذا وعدك أحدهم بإدخالك أكاديمية طيران، تمريض، علوم صحية، إعلام، هندسة بترول وتعدين، مساحة، علوم إدارية، تركيبات أسنان، أو فني صحي بمجموع 50% أو بدون تنسيق، فهو نصاب. ابتعد فورًا.

👈 لا توجد جامعة خاصة أو معهد سيقبلك مباشرة إذا كان مجموعك أقل من 53%. فرصتك الوحيدة هي التسجيل في التنسيق الإلكتروني، وعندها قد يتم ترشيحك لمعهد عالٍ أو متوسط بمصروفات.

👈 إذا كنت حاصلًا على دبلوم صنايع أو تجارة أو زراعة أو سياحة بمجموع أقل من 60%، فلا يوجد معهد أو أكاديمية معترف بها في مصر ستقبلك. فلا تصدق من يدعي عكس ذلك.

👈 مرة أخرى، لا يوجد معهد يستطيع تسجيلك أو تأجيل تجنيدك أو منحك شهادة معتمدة بعيدًا عن مكتب التنسيق الإلكتروني. من يدعي ذلك فهو نصاب، نصاب، نصاب.

👈 لا توجد أكاديمية معترف بها في مصر تمنح شهادات معتمدة باستثناء أكاديمية السادات والأكاديمية العربية للنقل البحري، وبعض المعاهد التي تُسمى أكاديمية كنوع من الدلع.

👈 لا توجد جامعة مصرية تمنح تعليمًا عبر الإنترنت عن بعد، ولا توجد جامعة عالمية محترمة تُعلن في قنوات الأفلام المشبوهة.

👈 إعلانات الفيسبوك التي تتحدث عن هارفارد وكامبريدج وكل الأسماء الأجنبية التي تسمع عنها هي نصب واحتيال.

👈 الجامعات الدولية الوحيدة في مصر هي تلك الموجودة في العاصمة الإدارية وكوبري القبة، واسمها يجب أن يكون مدرجًا في قوائم وزارة التعليم العالي. مصروفاتها تبدأ من 150 ألف جنيه فما فوق، ولا يوجد تعليم دولي في مصر بمبلغ 20 أو 30 ألف جنيه.

الأستاذ/ عبد الرحمن عبادي

المستشار التربوي
المستشار التربوي
أنا شغوف بتحسين التعليم وإثراء المحتوى الإعلامي. بدأت هذا الاهتمام منذ سنوات عديدة عندما لاحظت الفجوة الكبيرة بين ما يُدرس في المدارس وما يحتاجه الطلاب لمواجهة تحديات الحياة الحديثة. لهذا السبب، قررت أن أكرس حياتي المهنية لتطوير استراتيجيات تعليمية مبتكرة وتقديم استشارات فعالة للأفراد والمؤسسات. إذا كنت تشارك نفس الاهتمام أو تحتاج إلى استشارات في مجال التعليم أو الإعلام، فلا تتردد في التواصل معي. أنا هنا لمساعدتك ودعمك في رحلتك التعليمية والإعلامية.
تعليقات